كفر الإعراض
إن التهاون في أمور الدين والإيمان، وعدم الاهتمام بها، أو عدم اعتبار أمور الإيمان ضرورية، يسمى عذر الكفر، أو كفر الجهل. يقول الله تعالى:
وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ
"إن الذين كفروا غافلون عما أنذروا" [سورة (46) الأحقاف: 3]
الكتاب: العقيدة الإسلامية في ضوء القرآن والسنة
المؤلف: الدكتور خندكار عبد الله جاهنغير رحمه الله