আস-সুন্নাহ ট্রাস্ট এ আপনাকে স্বাগতম

সাম্প্রতিক আপডেট

27/03/2025, 04:43:11 AM عربي

الدعاء دائمًا

News Image

*"جانب فريد من طبيعة الإنسان هو نسيان الله في أوقات السعادة، بينما يُكثر من الدعاء في أوقات الشدة. ولا شك أن هذا السلوك يتعارض مع الإحساس الحقيقي بعبودية الخالق العظيم.

وفي أماكن مختلفة في القرآن، تم انتقاد هذه الصفة. في إحدى المواضع، يقول الله تعالى:

﴾وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الإِنْسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاءٍ عَرِيضٍ﴿

[سورة فصلت (41): 51]"*

*"ينبغي للمؤمن أن يدعو الله في جميع الأحوال. إذا أنعم الله عليه بالنعم، فليدعُ باستمرارها، وليستعيذ من كل شر. وإذا أصابته مصيبة، فليستعذ بالله وليطلب الفرج منه. هذا هو خلق المؤمن. يجد قلب المؤمن السكينة في مثل هذه الدعوات، ويستجيب الله لدعاء هذا القلب.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَسْتَجِيبَ اللهُ لَهُ عِنْدَ الشَّدَائِدِ وَالْكَرْبِ فَلْيُكْثِرْ الدُّعَاءَ فِي الرَّخَاءِ

الحديث صحيح: [الترمذي (49 - كتاب الدعوات، باب… دعوة المسلم…) 5/431 (462)، رقم 3382 (جزء 2/175)؛ المستدرك على الصحيحين للحاكم 1/729.]"*

الكتاب: راهي بلييت
د. خونداكار عبدالله جهانجير


কপিরাইট স্বত্ব © ২০২৫ আস-সুন্নাহ ট্রাস্ট - সর্ব স্বত্ব সংরক্ষিত| Design & Developed By Biz IT BD